السجين السياسي ياسين الجلاصي
صفحة 1 من اصل 1
السجين السياسي ياسين الجلاصي
- محمد ياسين الجلاصي -المسمى أيضا مهدي- مولود في سنة 1986 ببن عروس ضاحية من الضواحي الجنوبية للعاصمة.
- طالب في السنة الثانية بمعهد الصحافة وعلوم الأخبار.
- عضو الشباب الديمقراطي التقدمي (الهيكل الشبابي للحزب الديمقراطي التقدمي) منذ 2006 ، وعضو بجامعة بن عروس للحزب.
- تم اعتقال ياسين وهو في بيته يوم الاربعاء 26 سبتمبر 2007 من طرف أعوان أمن يرتدون الزي المدني دون الاستظهار بأي وثيقة قانونية، لا بطاقة جلب أو مذكرة توقيف. بقي ياسين مختفيا لمدة أسبوع كامل دون أن تحدد الجهة التي اختطفته لعائلته أو للحزب الديمقراطي التقدمي الذي ينتمي له مكان اعتقاله أو سبب توقيفه بالرغم من أن قيادة الحزب وجهت رسالة في هذا الغرض إلى وزارة الداخلية بقيت للأسف دون رد.
- مثل لأول مرة في 03 أكتوبر 2007 أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس ، فرفض الحديث في غياب محاميه. وفي الخامس عشر من نفس الشهر عرض مرة أخرى أمام المحكمة ليجيب على اتهامات حول "انتماء لخلية وصفت بالإرهابية" حسب ما قيل في شهادة شاب تعرف عليه ياسين في عام 2005 وعن حديث قيل انه تم مع ياسين للشروع في تكوين هذه الخلية المزعومة التي وصفت بـ"الارهابية".
حسب شهادة لعائلة ياسين فإنه ليس هناك أي دليل مادي يدينه والشاب المذكور الذي شهد ضد ياسين كان قد أطلق سراحه -بدون توجيه أي اتهام له- قبل أن يقع اعتقال ياسين !!!
- عين الحزب الديمقراطي التقدمي الأستاذ منذر الشارني محاميا ليدافع عن ياسين الجلاصي.
إن قضية ياسين الجلاصي تصنف في خانة قضايا " قانون الإرهاب وغسيل الأموال " سيء الذكر ، الذي يخول للسلطات استعمال أدلة "سرية" لا يمكن لمحاميه أن يطلع عليها أو يمنع من الافصاح عنها.
إن هذا القانون الذي سن في 10 ديسمبر 2003 -في ذكرى الاعلان العالمي لحقوق الانسان !!!- يوصف من قبل المحامين والحقوقيين بأنه غير دستوري.
- في لقائه مع محاميه يوم 15 أكتوبر 2007 صرح ياسين أنه تعرض للتعذيب وأنه أجبر على توقيع اعترافات في ورقات لم يتمكن حتى من قراءتها.
- ياسين معتقل الآن في السجن المدني "الحديث" بالمرناقية ، ويسمح لعائلته بزيارته مرة
- طالب في السنة الثانية بمعهد الصحافة وعلوم الأخبار.
- عضو الشباب الديمقراطي التقدمي (الهيكل الشبابي للحزب الديمقراطي التقدمي) منذ 2006 ، وعضو بجامعة بن عروس للحزب.
- تم اعتقال ياسين وهو في بيته يوم الاربعاء 26 سبتمبر 2007 من طرف أعوان أمن يرتدون الزي المدني دون الاستظهار بأي وثيقة قانونية، لا بطاقة جلب أو مذكرة توقيف. بقي ياسين مختفيا لمدة أسبوع كامل دون أن تحدد الجهة التي اختطفته لعائلته أو للحزب الديمقراطي التقدمي الذي ينتمي له مكان اعتقاله أو سبب توقيفه بالرغم من أن قيادة الحزب وجهت رسالة في هذا الغرض إلى وزارة الداخلية بقيت للأسف دون رد.
- مثل لأول مرة في 03 أكتوبر 2007 أمام قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بتونس ، فرفض الحديث في غياب محاميه. وفي الخامس عشر من نفس الشهر عرض مرة أخرى أمام المحكمة ليجيب على اتهامات حول "انتماء لخلية وصفت بالإرهابية" حسب ما قيل في شهادة شاب تعرف عليه ياسين في عام 2005 وعن حديث قيل انه تم مع ياسين للشروع في تكوين هذه الخلية المزعومة التي وصفت بـ"الارهابية".
حسب شهادة لعائلة ياسين فإنه ليس هناك أي دليل مادي يدينه والشاب المذكور الذي شهد ضد ياسين كان قد أطلق سراحه -بدون توجيه أي اتهام له- قبل أن يقع اعتقال ياسين !!!
- عين الحزب الديمقراطي التقدمي الأستاذ منذر الشارني محاميا ليدافع عن ياسين الجلاصي.
إن قضية ياسين الجلاصي تصنف في خانة قضايا " قانون الإرهاب وغسيل الأموال " سيء الذكر ، الذي يخول للسلطات استعمال أدلة "سرية" لا يمكن لمحاميه أن يطلع عليها أو يمنع من الافصاح عنها.
إن هذا القانون الذي سن في 10 ديسمبر 2003 -في ذكرى الاعلان العالمي لحقوق الانسان !!!- يوصف من قبل المحامين والحقوقيين بأنه غير دستوري.
- في لقائه مع محاميه يوم 15 أكتوبر 2007 صرح ياسين أنه تعرض للتعذيب وأنه أجبر على توقيع اعترافات في ورقات لم يتمكن حتى من قراءتها.
- ياسين معتقل الآن في السجن المدني "الحديث" بالمرناقية ، ويسمح لعائلته بزيارته مرة
salvador allende- عضو بارز
- عدد الرسائل : 55
العمر : 38
تاريخ التسجيل : 16/12/2007
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى